أقوال البابا شنوده

لمحات عن قداسة البابا شنوده الثالث

phoca_thumb_m_shnoda171

البابا شنوده بحق هو مُعلم الأجيال

1- وُلِدَ في 3 أغسطس 1923م، باسم نظير جيد روفائيل. في قرية سَلاَّم بأسيوط.

2- حصل على ليسانس الآداب – قسم التاريخ، من كلية الآداب جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً).

3- التحق بالقوات المسلحة – مدرسة المشاة – وكان أول الخريجين من الضباط الاحتياط، سنة 1947.

4- تخرج من الكلية الإكليريكية “القسم المسائي” سنة 1949م، وكان الأول على الخريجين – فعُيِّنِ مدرساً فيها.

5- عمِلَ مُدَرِساً للغة الإنجليزية والعربية، في إحدى المدارس الأجنبية.

6- أتقَنَ الشعر منذ 1939، وكتب كثيراً من القصائد الشعرية.

7- في سنة 1949: تَكَرَّسَ للخدمة في الكلية الإكليريكية وبيت مدارس الأحد في روض الفرج بشبرا، وتولى رئاسة تحرير مجلة مدارس الأحد.

8- صار راهباً في دير العذراء الشهير بالسريان في 18 يوليو 1954م.

9- تمت سيامته بيد البابا كيرلس السادس، أول أسقف للتعليم والكلية الإكليريكية والمعاهد الدينية، باسم الأنبا شنوده في 30 سبتمبر 1962.

10- بدأ الاجتماعات الروحية التعليمية منذ سنة 1962، واستمر فيها حتى نياحته سنة 2012.

11- أصدر مجلة الكرازة في يناير 1965، واستمر في تحريرها حتى نياحته سنة 2012 (واستمرّ قداسة البابا المُعَظَّمْ تواضروس الثاني في إصدارها).

12- تمَّ تجليسه البابا ال117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 14 نوڤمبر 1971م.

13- نَمَتْ الكنيسة القبطية في عهده، داخل مصر وخارجها؛ في كل قارات العالم: أفريقيا وآسيا وأوروبا وأستراليا والأمريكتين: الشمالية والجنوبية.

14- حصل على ثمانية شهادات دكتوراه فخرية من كبرى جامعات أمريكا وأوروپا.

15- إمتدت الكلية الإكليريكية في عهده، وأصبح لها 16 فرعاً في مصر وخارجها.

16- كتب أكثر من 140 كتاباً في كثير من المجالات الكتابية والروحية، واللاهوتية والعقائدية وفي الخدمة والرعاية.

16- قامَ بسيامة بطاركة لكنيسة أريتريا و117 مطراناً وأسقفاً وأكثر من 2000 كاهنٍ و 1000 راهبٍ.

17- قامَ برحلات رعوية ورسمية لكثير من بلدان العالم، وصلت إلى أكثر من 80 رحلة؛ (وقد تمتعنا بزيارات قداسته إلى كليڤلاند بالنصيب الأكبر).

18- رقد في الرب في 17 مارس سنة 2012، وكانت جنازة قداسته مهيبة وعظيمة، حضرها أكثر من اثنين ونصف مليون شخص، بشهادة الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة والقائم مقام

البطريرك.نيحَ الله نفسه في فردوس النعيم، ونَفَعْنا بصلواته.